قسم
الاستشعار عن بعد
من خلال مزيج فريد من تخصصات وخبرات الهندسة والبناء والتصميم.
الاستشعار عن بعد
تقوم شركة AJC بتحويل الرؤى الجغرافية من خلال استغلال تكنولوجيا الاستشعار عن بُعد المتقدمة لإعادة تعريف حلول المساحة. من خلال المسح الجوي إلى تحليل صور الأقمار الصناعية، يلعب الاستشعار عن بُعد دورًا حيويًا في خدماتنا. تمكننا هذه التكنولوجيا المتقدمة من جمع بيانات جغرافية دقيقة، ومراقبة التغييرات في الأرض، وإنتاج خرائط توبوغرافية مفصلة. من خلال دمج التكنولوجيا في خدماتنا، نقدم للعملاء معلومات شاملة لاتخاذ قرارات مستنيرة في مشاريع الهندسة والبناء وتطوير الأراضي. التزامنا بالاستفادة من التكنولوجيا المبتكرة يجعلنا مزودًا رائدًا لحلول جغرافية فعّالة ودقيقة.
استخدامات تكنولوجيا الاستشعار عن بُعد في مجال المساحة وأنظمة المعلومات الجغرافية:
تحليل صور الطائرات والأقمار الصناعية: حيث يتم استخدام الصور الجوية لتحليل المناطق والمواقع الجغرافية التي يصعب الوصول إليها بوسائل أخرى، وتلعب الصور الجوية دورًا حاسمًا في التصوير الجوي من خلال توفير صور عالية الدقة لسطح الأرض من منظور الطائرة. يتم استخدام هذه الصور الفضائية في تطبيقات متنوعة مثل الخرائط، والمساحة، وتخطيط المدن، ومراقبة البيئة، وإدارة الكوارث. تلتقط الأقمار الصناعية صورًا لمناطق كبيرة في فترة زمنية قصيرة. وتلعب التصوير الجوي دورًا لا يقل أهمية عن الأقمار الصناعية، حيث يتم التقاط صور الأرض من مكان عالي مثل الطائرة أو الطائرة بدون طيار. يُستخدم على نطاق واسع في مجالات واستخدامات مختلفة:
• رسم الخرائط: يتم استخدامه في إنشاء الخرائط والمسوحات التوبوغرافية وتخطيط استخدام الأراضي.
• التخطيط العمراني: يتم استخدام التصوير الجوي لفحص البنية التحتية، ومراقبة استخدام الأراضي، وتطوير خطط تطوير المدن.
• الزراعة: يساعد التصوير الجوي الفلاحين في مراقبة محاصيلهم، وتقييم جودة التربة، وتتبع التغييرات في النباتات.
• العقارات: يتم استخدام التصوير الجوي لعرض العقارات من منظور فريد، مما يوفر للمشترين المحتملين رؤية شاملة للممتلكات.
• مراقبة البيئة: يلعب دورًا في رصد الكوارث وتتبع الحياة البيئية.